The Ultimate Guide To علاج سمنة التوتر
The Ultimate Guide To علاج سمنة التوتر
Blog Article
وفقاً لصحيفة ديلي ميل، أظهرت الدراسة أنَّ التوتر المزمن يُعزز إنتاج هذا البروتين، الذي كان يُعدُّ سابقاً علاجاً محتملاً لمرض السكري لقدرته على زيادة عدد خلايا بيتا المنتجة للأنسولين، ولكن اتَّضح لاحقاً أنَّ ليس له تأثير فعَّال في هذا المجال، وتعمَّق الباحثون في خصائص البيتاتروفين من خلال إجراء تجارب على خلايا مأخوذة من الفئران والبشر لتحديد دوره في تنظيم الدهون بالجسم، وقد وجدوا أنَّ الفئران التي تعاني من توتر بيئي، أظهرت زيادة في إنتاج هذا البروتين، وهذا يُشير إلى ارتباطه بمعدلات التوتر.
فالجينات التي ترثها من أبويك تؤثر في كمية الشحم التي يخزنها جسمك. وتؤثر الجينات في عمل الهرمونات المنظمة للشحوم في الجسم، ومن الأمثلة على ذلك نقص الليبتين، وهو هرمون تنتجه الخلايا الشحمية ومشيمة المرأة الحامل.
إن أوضح أعراض السمنة هو ازدياد الوزن وبزوغ المناطق التي تتراكم فيها الشحوم بأفراط كترهّل البطن، وكل ما بظهر من أعراض أخرى إنما ينتج عن الزيادة الكبيرة في الوزن. ومن الأعراض المترتبة على زيادة الوزن:
قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة.
ستُحقق جهودك في التغلب على السُمنة النجاح على الأرجح إذا اتبعت الاستراتيجيات المنزلية بالإضافة إلى الالتزام بخطة العلاج. ويمكن أن يشمل ذلك:
لا يوجد نظام غذائي يعتبر الأفضل لإنقاص الوزن. اختَر طريقة تحتوي على طعام صحي تشعر بأنه مناسب لك. تشمل التغييرات في النظام الغذائي لمعالجة السُمنة ما يلي:
تتطلب كل برامج إنقاص الوزن تغيير عاداتك الغذائية وزيادة مستوى نشاطك.
مثل الانتقال إلى مكان جديد، بدء وظيفة جديدة، أو الزواج، أو تجربة الخسارة، جميعها يمكن أن تؤدي إلى التوتر.
تؤخذ الكبسولات قبل الوجبات، وتخرج من الأمعاء مع البراز.
لتشخيص السُمنة، قد يجري خبير الرعاية الصحية فحصًا بدنيًا وينصح بإجراء بعض الاختبارات.
كما أظهرت النتائج أنَّ البيتاتروفين يُعرقل الإنزيم المسؤول عن تفتيت الدهون المتراكمة، وهذا يسلِّط الضوء على التحديات التي يواجهها الأفراد في رحلتهم لفقدان الوزن بسبب التوتر.
تتعدد أسباب السمنة وتشتمل على مكونات جينية وبيئية وسلوكية. يمكن أن تؤثر الجينات على التمثيل الغذائي وزيادة الوزن. بالإضافة إلى ذلك، تلعب العوامل البيئية، مثل توافر الخيارات الغذائية غير الصحية وأنماط الحياة المستقرة والوضع الاجتماعي والاقتصادي، دورًا مهمًا.
كما أن التوتر المزمن قد يدفع الأفراد إلى الانخراط في سلوكيات غير صحية، مثل الإفراط في تناول الطعام أو اختيار الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية والمريحة. غالبًا ما يحدث هذا السلوك كل ما تريد معرفته كآلية تأقلم لتهدئة الاضطرابات العاطفية، مما يؤدي إلى زيادة الوزن بشكل تدريجي مع مرور الوقت.
قد يكون للحديث مع خبير الرعاية الصحية بصراحة وصدق عن المخاوف المتعلقة بوزنك من أفضل الأمور التي يمكنك فعلها من أجل صحتك.